لا بد لمن يتصدى لمهمة تفسير کتاب الله عز وجل أن يلم بالضوابط والقواعد الخاصة بذلک حتى لا يقول في کلام الله ما ليس فيه وحتى لا يقع في انحرافات فکرية وعقدية کما حدث للکثير من المفسرين من أصحاب الاتجاهات المنحرفة الذين شطحوا بآرائهم بعيدا عن المقاصد التي نزل القران الکريم من أجلها. فجاء هذا البحث لأبين أن العقل أيضا قادر على أن يستخرج من الآية القرآنية دررها ونفائسها لکن بضوابط وأسس تبقي کلام الله في دائرة القداسة والحفظ من العبث.
مصطفى محـمــد البشـايرة, زکــي. (2019). ضــوابط التفســير العقلـي في القرآن الکريم. الفرائد في البحوث الإسلامية والعربية, 37(1), 1-32. doi: 10.21608/bfsa.2019.81086
MLA
زکــي مصطفى محـمــد البشـايرة. "ضــوابط التفســير العقلـي في القرآن الکريم". الفرائد في البحوث الإسلامية والعربية, 37, 1, 2019, 1-32. doi: 10.21608/bfsa.2019.81086
HARVARD
مصطفى محـمــد البشـايرة, زکــي. (2019). 'ضــوابط التفســير العقلـي في القرآن الکريم', الفرائد في البحوث الإسلامية والعربية, 37(1), pp. 1-32. doi: 10.21608/bfsa.2019.81086
VANCOUVER
مصطفى محـمــد البشـايرة, زکــي. ضــوابط التفســير العقلـي في القرآن الکريم. الفرائد في البحوث الإسلامية والعربية, 2019; 37(1): 1-32. doi: 10.21608/bfsa.2019.81086