يهدف البحث الى تشخيص الواقع الذي مر به الخطاب الديني خلال حوادث الربيع العربي، وما کان لهذا الخطاب من أثر ودور في تشکيل الوعي الفکري والثقافي والسياسي للناس، وذلک من خلال تسليط الضوء على السلبيات التي وقع بها الخطاب الديني المنقول، ليتم الاستفادة من الأخطاء وتفاديها مستقبلاً، ثم عرضٌ لسمات ومميزات الخطاب الديني المأمول في قادمات الأيام فتناول البحث أزمات الخطاب الديني المعاصر ثم تطرق الى سلبيات الخطاب الديني المنقول وانتهى الى الحديث عن سمات الخطاب الديني المأمول.
وقد حاول البحث النهوض بالخطاب الديني وتجديده، انطلاقاً من تشخيص الأخطاء ثم طرح البدائل والحلول والمقترحات لإصلاح هذا الخطاب، تحت ما يسمى سمات الخطاب الديني المأمول.
ناجي, طارق. (2017). الخطاب الديني في مواجهة الأزمات المعاصرة سلبيات المنقول وسمات المأمول. الفرائد في البحوث الإسلامية والعربية, 34(1), 1217-1260. doi: 10.21608/bfsa.2019.23344
MLA
طارق محمد تیسیر ناجي. "الخطاب الديني في مواجهة الأزمات المعاصرة سلبيات المنقول وسمات المأمول", الفرائد في البحوث الإسلامية والعربية, 34, 1, 2017, 1217-1260. doi: 10.21608/bfsa.2019.23344
HARVARD
ناجي, طارق. (2017). 'الخطاب الديني في مواجهة الأزمات المعاصرة سلبيات المنقول وسمات المأمول', الفرائد في البحوث الإسلامية والعربية, 34(1), pp. 1217-1260. doi: 10.21608/bfsa.2019.23344
VANCOUVER
ناجي, طارق. الخطاب الديني في مواجهة الأزمات المعاصرة سلبيات المنقول وسمات المأمول. الفرائد في البحوث الإسلامية والعربية, 2017; 34(1): 1217-1260. doi: 10.21608/bfsa.2019.23344